أحيت الولايات المتحدة أمس اليوم الوطني الأمريكي الـ233، حيث أطلقت مفرقعات في كافة أنحاء البلاد ونظمت حفلات موسيقية واحتفالات أخرى.
وفي واشنطن دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما والسيدة الأولى ميشال أوباما حوالى 1200 شخص من عائلات العسكريين للاحتفال في البيت الأبيض.
وقال أوباما: تخيلوا الجرأة غير الاعتيادية التي تحلت بها مجموعة من الوطنيين قبل 233 سنة لكي تنتقل من التبعية إلى المواطنية.
وفي أنحاء الولايات المتحدة رفعت الإعلام الأمريكية في كل مكان أمام المنازل والمتاجر وطبعت على القمصان، فيما قام البعض أيضا برسم العلم الأمريكي على الخدين أو الأظافر.
وكرست صحيفة نيويورك تايمز صفحتها الأخيرة لنشر إعلان الاستقلال، فيما استضافت العاصمة واشنطن مئات آلاف الزوار لحفل سنوي يجري خلاله إطلاق الألعاب النارية والمفرقعات مع عروض ومسيرات في الشوارع.وفي أكبر عرض للألعاب النارية تم إطلاق أكثر من 22 طنا منها فوق نهر هادسون في نيويورك بعد حلول الظلام من ست سفن.
وهي المرة الأولى التي ينظم فيها العرض فوق نهر هادسون وليس في ايست ريفر منذ اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر 2001 على واشنطن ونيويورك. وفي خطوة هي الأولى أيضا منذ الهجمات أعيد فتح رأس تمثال الحرية أمام الجمهور في نيويورك.
وفي واشنطن دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما والسيدة الأولى ميشال أوباما حوالى 1200 شخص من عائلات العسكريين للاحتفال في البيت الأبيض.
وقال أوباما: تخيلوا الجرأة غير الاعتيادية التي تحلت بها مجموعة من الوطنيين قبل 233 سنة لكي تنتقل من التبعية إلى المواطنية.
وفي أنحاء الولايات المتحدة رفعت الإعلام الأمريكية في كل مكان أمام المنازل والمتاجر وطبعت على القمصان، فيما قام البعض أيضا برسم العلم الأمريكي على الخدين أو الأظافر.
وكرست صحيفة نيويورك تايمز صفحتها الأخيرة لنشر إعلان الاستقلال، فيما استضافت العاصمة واشنطن مئات آلاف الزوار لحفل سنوي يجري خلاله إطلاق الألعاب النارية والمفرقعات مع عروض ومسيرات في الشوارع.وفي أكبر عرض للألعاب النارية تم إطلاق أكثر من 22 طنا منها فوق نهر هادسون في نيويورك بعد حلول الظلام من ست سفن.
وهي المرة الأولى التي ينظم فيها العرض فوق نهر هادسون وليس في ايست ريفر منذ اعتداءات 11 أيلول/سبتمبر 2001 على واشنطن ونيويورك. وفي خطوة هي الأولى أيضا منذ الهجمات أعيد فتح رأس تمثال الحرية أمام الجمهور في نيويورك.